قصيدة وَبِالجِزعِ مِن خَفّانَ صاحَبتُ عُصبَةً للشاعر الأَخطَل
وَبِـالجِـزعِ مِـن خَـفّـانَ صـاحَبتُ عُصبَةً
مُـصَـحَّحـُةَ الأَجـسـامِ مَـرضـى عُـيونُها
فَـإِن يَـكُ قَـد بـانَ الصِبا أُمَّ مالِكٍ
فَقَد تَعتَريني الهيفُ ميلاً قُرونُها
وَلَيــلٍ كَــســاجِ الفــارِسِــيِّ لَهَــوتُهُ
بِــمُــرتَــجَّةـٍ هـيـفٍ خِـمـاصٍ بُـطـونُهـا
إِذا اِحـتَـثَّها الرُكبانُ كانَ أَلَذَّها
إِلى ذي الصِبا ذو ضِغنِها وَحَرونُها
إِذا مَـعَـكَ الدَيـنَ الغَـريـمُ فَـإِنَّها
عَــلى كُــلِّ أَحــيــانٍ تَـحِـلُّ دُيـونُهـا
شاركنا بتعليق وشرح مفيد