قصيدة وَاللَهِ لَو تَدري بِما أَلقى للشاعر أَبو تَمّام
وَاللَهِ لَو تَدري بِما أَلقى
لَجَـزِعـتَ أَن تَتَجاوَزَ الحَقّا
بي فَوقَ ما تَلقى بِواحِدِها
أُمٌّ تَـراهُ لِجَـنـبِهـا مُـلقـى
تَــبـكـي لِمَـنـهـوشٍ تَـنَـيَّبـَهُ
صِـلٌّ فَـمـا يُـرجى وَلا يُرقى
فَاِرحَم شَقِيّاً في هَواكَ فَما
يَـبـغـي وَإِن أَعـتَقتَهُ عِتقا
شاركنا بتعليق وشرح مفيد