قصيدة لَمّا نُسِبتَ فَكُنتَ اِبناً لِغَيرِ أَبٍ للشاعر المُتَنَبّي
لَمّـا نُـسِـبـتَ فَـكُـنـتَ اِبـناً لِغَيرِ أَبٍ
ثُـمَّ اِمـتُـحِـنـتَ فَـلَم تَـرجِـع إِلى أَدَبِ
سُــمِّيــتَ بِـالذَهَـبِـيِّ اليَـومَ تَـسـمِـيَـةً
مُـشـتَـقَّةـً مِن ذَهابِ العَقلِ لا الذَهَبِ
مُـــلَقَّبـــٌ بِـــكَ مـــا لُقِّبــتَ وَيــكَ بِهِ
يا أَيُّها اللَقَبُ المُلقى عَلى اللَقَبِ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد