قصيدة فِدىً لِاِبنِ حِصنٍ ما أُريحُ فَإِنَّهُ للشاعر الحُطَيئَة
فِـدىً لِاِبـنِ حِـصـنٍ مـا أُريـحُ فَإِنَّهُ
ثِمالُ اليَتامى عِصمَةٌ في المَهالِكِ
سَـمـا لِعُـكـاظٍ مِـن بَـعـيـدٍ وَأَهلِها
بِـأَلفَـيـنِ حَـتّـى دُسـنَهُم بِالسَنابِكِ
فَـبـاعَ بَـنـيـهِـم بَـعـضُهُـم بِـخُشارَةٍ
وَبِــعـتَ لِذُبـيـانَ العَـلاءَ بِـمـالِكِ
وَقَـومٍ لَحـا لَحـوَ العِـصِيِّ فَأَصبَحوا
مَراميلَ بَعدَ الوَفرِ بيضَ المَبارِكِ
وَبِـكـرٍ فَـلاهـا عَـن نَـعـيـمٍ غَريرَةٍ
مُـصـاحِـبَـةٍ عَـلى الكَـراهـيـنَ فارِكِ
يَـقُـلنَ لَهـا لا تَـجزَعي أَن تَبَدَّلي
بِــبَــعـلِكِ بَـعـلاً وَالخُـطـوبُ كَـذَلِكِ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد