قصيدة فَإِن كُنتُ لا أَدري الظِباءَ فَإِنَّني للشاعر الراعي النُمَيري
فَإِن كُنتُ لا أَدري الظِباءَ فَإِنَّني
أَدُسُّ لَهـا تَـحتَ التُرابِ الدَواهِيا
قصيدة فَإِن كُنتُ لا أَدري الظِباءَ فَإِنَّني للشاعر الراعي النُمَيري
فَإِن كُنتُ لا أَدري الظِباءَ فَإِنَّني
أَدُسُّ لَهـا تَـحتَ التُرابِ الدَواهِيا
شاركنا بتعليق وشرح مفيد