قصيدة شَوقي إِلَيكَ نَفى لَذيذَ هُجوعي للشاعر المُتَنَبّي
شَـوقـي إِلَيـكَ نَـفـى لَذيـذَ هُجوعي
فـارَقـتَـنـي فَـأَقـامَ بَـيـنَ ضُلوعي
أَوَ ما وَجَدتُم في الصَراةِ مُلوحَةً
مِـمّـا أُرَقـرِقُ فـي الفُراتِ دُموعي
مـا زِلتُ أَحـذَرُ مِن وَداعِكَ جاهِداً
حَـتّـى اِغتَدى أَسَفي عَلى التَوديعِ
رَحَـلَ العَـزاءُ بِـرِحـلَتـي فَـكَأَنَّما
أَتــبَــعــتُهُ الأَنــفـاسَ لِلتَـشـيّـعِ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد