قصيدة ذي الأرضُ عمّا أتاها الأمسَ غانِيَةٌ للشاعر المُتَنَبّي
ذي الأرضُ عمّا أتاها الأمسَ غانِيَةٌ
وغـيـرُهـا كـان مـحـتاجاً إلى المَطَرِ
شــقَّ النــبـاتَ عـنِ البـتـسـانِ ريِّقـُهُ
مُـحَـيّـيـاً جـارَهُ المـيـدانَ بـالشـجـر
كـــأنَّمـــا مُــطِــرَت فــيــه صــوالجــةٌ
تُــطَــرِّحُ السـدرَ فـيـه مـوضِـعَ الأُكَـرِ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد