قصيدة بِهِ وَبِمِثلِهِ شُقَّ الصُفوفُ للشاعر المُتَنَبّي
بِهِ وَبِـمِـثـلِهِ شُـقَّ الصُـفـوفُ
وَزَلَّت عَـن مُـباشِرِهِ الحُتوفُ
فَـدَعـهُ لَقىً فَإِنَّكَ مِن كِرامٍ
جَواشِنُها الأَسِنَّةُ وَالسُيوفُ
قصيدة بِهِ وَبِمِثلِهِ شُقَّ الصُفوفُ للشاعر المُتَنَبّي
بِهِ وَبِـمِـثـلِهِ شُـقَّ الصُـفـوفُ
وَزَلَّت عَـن مُـباشِرِهِ الحُتوفُ
فَـدَعـهُ لَقىً فَإِنَّكَ مِن كِرامٍ
جَواشِنُها الأَسِنَّةُ وَالسُيوفُ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد