قصيدة بَرَعَت مَحاسِنُهُ فَجَلَّ بِها للشاعر أَبو تَمّام
بَـرَعَـت مَـحـاسِـنُهُ فَـجَـلَّ بِهـا
مِـن أَن يَـقـومَ بِـوَصـفِهِ لَفـظُ
نَـطَـقَ الجَـمـالُ بِعُذرِ عاشِقِهِ
لِلعــاذِلاتِ فَــأُخـرِسَ الوَعـظُ
لَم تَبتَذِل مِنهُ النُفوسُ سِوى
مـا نـالَ مِن وَجَناتِهِ اللَحظُ
مـا ضَـرَّ مَـن تَـمَّتـ مَـحـاسِـنُهُ
لَو كــانَ رَقَّ فُــؤادُهُ الفَــظُّ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد