قصيدة بِرَجاءِ جودِكَ يُطرَدُ الفَقرُ للشاعر المُتَنَبّي
بِـرَجـاءِ جـودِكَ يُـطرَدُ الفَقرُ
وَبِـأَن تُـعـادى يَـنفَدُ العُمرُ
فَـخَـرَ الزُجاجُ بِأَن شَرِبتَ بِهِ
وَزَرَت عَلى مَن عافَها الخَمرُ
وَسَـلِمـتَ مِـنـها وَهيَ تُسكِرُنا
حَـتّـى كَـأَنَّكـَ هـابَـكَ السُـكـرُ
مـا يُـرتَـجـى أَحَـدٌ لِمَـكـرُمَـةٍ
إِلّا الإِلَهُ وَأَنــتَ يـا بَـدرُ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد