قصيدة الحُسنُ جُزءٌ مِن وَجهِكَ الحَسَنِ للشاعر أَبو تَمّام
الحُـسـنُ جُـزءٌ مِـن وَجـهِـكَ الحَسَنِ
يــا قَـمَـراً مـوفِـيـاً عَـلى غُـصُـنِ
إِن كُنتَ في الحُسنِ واحِداً فَأَنا
يـا واحِـدَ الحُـسـنِ واحِدُ الحَزَنِ
كُـــلُّ سَـــقــامٍ تَــراهُ فــي أَحَــدٍ
فَـذاكَ فَـرعٌ وَالأَصـلُ فـي بَـدَنـي
كَـوامِـنُ الحُـبِّ قَـبـلَ كَـونِـكَ فـي
أَفــئِدَةِ العــاشِــقـيـنَ لَم تَـكُـنِ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد