قصيدة إِنَّ هَذا الشِعرَ في الشِعرِ مَلَك للشاعر المُتَنَبّي
إِنَّ هَذا الشِعرَ في الشِعرِ مَلَك
سارَ فَهوَ الشَمسُ وَالدُنيا فَلَك
عَــدَلَ الرَحـمَـنُ فـيـهِ بَـيـنَـنـا
فَـقَـضى بِاللَفظِ لي وَالحَمدِ لَك
فَـــإِذا مَـــرَّ بِــأُذنــي حــاسِــدٍ
صــارَ مِــمَّنــ كـانَ حَـيّـا فَهَـلَك
شاركنا بتعليق وشرح مفيد