قصيدة إَذا لَم تَكُن إِبلٍ فَمَعزى للشاعر عمرو بنِ قُمَيئَة
إَذا لَم تَـكُـن إِبـلٍ فَـمَعزى
كَــأَنَّ قُـرونَ جَـلَّتـهـا عَـصِـيُ
إِذا ما قامَ حالِبُها أَرنَت
كَـأَنَّهـا الحَـيُّ صَـبَحَهم نَعيُ
فَتَملَأُ بَيتَنا أَقطاً وَسَمنا
وَحَـسـبُـكَ مِـن غِنى شَبعٌ وَرِيُ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد