قصيدة أَنا عَينُ المُسَوَّدِ الجَحجاحِ للشاعر المُتَنَبّي
أَنـا عَـينُ المُسَوَّدِ الجَحجاحِ
هَـيَّجـَتـنـي كِلابُكُم بِالنُباحِ
أَيَـكـونُ الهِـجـانُ غَيرَ هِجانٍ
أَم يَكونُ الصُراحُ غَيرَ صُراحِ
جَهِـلونـي وَإِن عَـمَـرتُ قَليلاً
نَـسَـبَتني لَهُم رُؤوسُ الرِماحِ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد