قصيدة أَجارُكِ يا أُسدَ الفَراديسِ مُكرَمُ للشاعر المُتَنَبّي
أَجـارُكِ يـا أُسدَ الفَراديسِ مُكرَمُ
فَـتَـسـكُـنَ نَـفـسي أَم مُهانٌ فَمُسلَمُ
وَرائي وَقُــدّامــي عُـداةٌ كَـثـيـرَةٌ
أُحــاذِرُ مِــن لِصٍّ وَمِــنـكِ وَمِـنـهُـمُ
فَهَل لَكِ في حِلفي عَلى ما أُريدُهُ
فَـإِنّـي بِـأَسـبـابِ المَـعيشَةِ أَعلَمُ
إِذاً لَأَتـاكِ الرزْقُ مِـن كُلِّ وِجهَةٍ
وَأَثـرَيـتِ مِـمّـا تَـغـنَـمـينَ وَأَغنَمُ
شاركنا بتعليق وشرح مفيد